من يُنزل «الكتائب» عن «شجرة برج حمود»؟
ايلي الفرزلي إذا سارت الأمور كما هو متوقع، فسيشهد، يوم غد، ولادة الحل الذي يعيد فتح مطمر برج حمود أمام نفايات المتن وكسروان وجزء من بيروت. هذا يعني عملياً أن شوارع بيروت ستنجو من تكدّس النفايات، أسوة بما حصل في المتن وكسروان، لأن معمل المعالجة في الكرنتينا لن يمتلئ بالنفايات التي تنقلها إليه «سوكلين» ويتم… اقرأ المزيد