IMLebanon

إسرائيل «تنكفئ» نفطياً: التنقيب قرب لبنان مؤجل؟

خرق بَرّي معادٍ قرب «مزارع شبعا».. ومهلة لاحتواء الموقف إسرائيل «تنكفئ» نفطياً: التنقيب قرب لبنان مؤجل؟ بينما يحترف لبنان المتخبّط في أزماته فنّ إضاعة الوقت، تسعى اسرائيل الى أن تملأه على طريقتها التوسّعية والعدوانية. فقد صعّد العدو الموقف في منطقة مزارع شبعا ومحيطها، وأمعن في خرق السيادة الوطنية، بمحاولته شقّ طريق عسكرية في داخل الأراضي… اقرأ المزيد

خطاب «بيت العنكبوت الثاني»: الانتقال من الدفاع إلى الهجوم

لم تمر ذكرى الانتصار العاشرة في حرب تموز 2006 من دون أن يشحنها الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله بعناصر قوة إضافية، ستضع المستوى السياسي والعسكري الإسرائيلي أمام مرحلة تقييم وحساب جديدة، تجعله يفكر أكثر بكل كلمة ومفردة وردت في خطاب الثالث عشر من آب وما ينتظر الإسرائيلي من مفاجآت صار بعضها محسوساً… اقرأ المزيد

أفكار مصرية لحل لبناني: الرئيس ضرورة لأمننا القومي

بالرغم مما يبدو للبعض من ابتعاد مصري عن لبنان في الفترة الأخيرة، الا ان القاهرة تبدو اليوم أقرب الى هذا البلد أكثر من أي وقت مضى في السنوات الأخيرة. ليس لبنان تفصيلا في السياسة المصرية في المشرق العربي، إنه بوابتها على هذا المشرق، ومتى كان مريضاً، فإن هذا المرض يهدد الجسد المصري، أما إذا كان… اقرأ المزيد

هذه رسائل سليمان فرنجية للحلفاء.. والخصوم

رئيس «المردة» إلى عالمه الخاص: خيمة وحصان.. وطريدة هذه رسائل سليمان فرنجية للحلفاء.. والخصوم لان رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية يشعر بان لحظة انتخاب رئيس الجمهورية لم تنضج بعد، قرر ان يملأ الفراغ على طريقته الخاصة. وضّب حقائبه، وأعد العدّة.. وغادر، امس الاول، متوجها الى الخارج في رحلة صيد ستدوم قرابة اسبوعين. وقد اختار فرنجية… اقرأ المزيد

هنا في بنت جبيل.. الحجر الأساس لزمن الانتصارات

تشيح بنظرها تجاه فلسطين المحتلة، ترفع شارتَيْ نصر، وقد صبغت وجهها بعلم لبنان، صورة الطفلة وإلى جانبها «الذكرى السنوية العاشرة للانتصار، نصر من الله»، وفي الجهة المقابلة، «زمن الانتصارات»، من أبرز لوحات المهرجان. النصر حاضر في كل العبارات. هنا تمّ وضع الحجر الأساس له. وحده «الشاب الأصفر» كاد يخطف الأنظار عن «الطفلة الحمراء». يهرع المصوّرون… اقرأ المزيد

أي سوريا بعد الحرب؟

في مركز دمشق للأبحاث والدراسات، باحثة خمسينية العمر فقدت ابنها الوحيد في الحرب. تقول: «أنا سامحت إذا كان في المسامحة ما يوقف نزف الدم». قُتل وحيدها على مقاعد إحدى جامعات دمشق في آخر العام الأول للحرب. قرب المركز مقاهٍ ومطاعم مزدحمة بالشبان والشابات. هم على الأرجح من عمر ابنها يتناقشون ويتسامرون ويضحكون للحياة وربّما عليها.… اقرأ المزيد