«الطائف» يترهّل
في ذاك الأحد الانتخابيّ، تبدّلت مشاعر المتطوّعين/ات مع «بيروت مدينتي» تبعاً لتبدّل مراكز الاقتراع. يبتسمون لحجم الـ «زيّ ما هيّ» أمام مركزٍ في البربير، تنفرج نقاشاتهم والإمكانيّات في الرميل أو الجمّيزة، يتفاجأون بأصواتٍ تشتهي لنفسها الجمال في العامليّة.. لم يشتبك مع «مدينتي» طرفٌ بشراسة، لا لسلميّتها فحسب، وإنما لكونها خارج فهرست «الأطراف» التي صادرت الدولة.… اقرأ المزيد