عن حلب… وخناجر القتلة باسم الإسلام
غرق العرب بدمائهم فضاع منهم حاضرهم وتاهوا عن مستقبلهم! يفيض الحزن، كما الدم، عن حدود الوطن العربي… يطوف في زوارق الخطر حتى الغرق في البحار البعيدة هرباً من الوطن الذي كان نشيداً للأمة بأمنياتها وأحلامها بعنوان فلسطين… تفيض دماء السوريين (والعراقيين واليمنيين والليبيين و…) عن حدود أرضهم المحروقة فتغمر الدنيا… تسقط البيوت والجامعات، المدارس… اقرأ المزيد