IMLebanon

«المزاج» المسيحي «معكّر».. بـ«مرض الوهم»

عندما كتب شارل مالك عن الموارنة، اختار عنواناً لمقالته «الكثير المطلوب»، مستشهداً بمقولة السيد المسيح: «إن من أعطي كثيرا يطلب منه الكثير». وبين الأمس واليوم يمكن إسقاط الكثير وقلب المعادلة الى «ماذا يطلب الموارنة.. أو بالأحرى مسيحيو لبنان». في آخر الملفات الملتهبة ينضح المزاج المسيحي، بما فيه من مشاعر «الكبت والتهميش وإفراغ الدور والوجود من… اقرأ المزيد

عيون السفير      

   تردد أن اتصالاً من أحد المسؤولين أدى إلى إغلاق ملف فساد يتعلق بصفقة أدوية لمصلحة مؤسسة أمنية. رجح قطب نيابي أن تفتح زيارة الرئيس نبيه بري إلى القاهرة الطريق لزيارة السعودية. أبدى مرجع ديني اهتماماً بمعرفة عدد الأسر الفلسطينية التي تم تجنيسها بمرسوم خلال ولاية رئيس الجمهورية السابق.

13 نيسان 2016: خطوط التماس تتمدد.. والدولة تتبدد!

13 نيسان 2016: خطوط التماس تتمدد.. والدولة تتبدد! رسالة دموية لـ«فتح» في صيدا .. والجيش ينبّه «الفصائل» 41 عاما مضت على الذكرى المشؤومة لاندلاع الحرب الاهلية المركّبة في لبنان، لكنها لم تكن كافية، بالنسبة الى كثيرين، لاستخلاص الدروس والعبر. بعد مرور أربعة عقود ونيف على وقوع المأساة، تكاد تكون معظم شروط تجدد الحرب متوافرة: احتقان… اقرأ المزيد

الخطّة الأمنيّة في طرابلس.. «صفقة»!

المطلوبون اختبأوا عند الرافعي بتفاهم مع «الأجهزة» والمفتي الخطّة الأمنيّة في طرابلس.. «صفقة»! كالعادة، وقف أحد الموقوفين في قضيّة المشاركة في معارك طرابلس والمشاركة في قتل ومحاولة قتل عسكريين بالإضافة إلى الانتماء إلى تنظيم «داعش»، أمام قوس المحكمة العسكريّة، ليأتي على ذكر الشيخ سالم الرافعي. فايز عثمان، الصديق المقرّب لعمر ميقاتي الملقّب بـ«أبو هريرة»، ليس… اقرأ المزيد

ذكرى الحرب: «البوسطة» تجول والحكومة شرقية غربية!

أمن الدولة» ممنوع من الصرف.. أم المصاريف؟ ذكرى الحرب: «البوسطة» تجول والحكومة شرقية غربية! أصبحت هذه المعادلة رائجة بعد الخلاف الذي انفجر بين الوزراء «المدججين» بالمصالح المتضاربة، حول كيفية التعامل مع جهاز أمن الدولة، بدءا من مخصصاته المالية وليس انتهاء بصلاحيات رئيسه، في أبلغ تعبير عن هذه الجمهورية المهترئة، التي تفوح منها رائحة العفن، ويحوم… اقرأ المزيد

«عورات» الحكومة ونفاياتها الطائفية.. والمعارك المسيحية

لن يكون وقوف الحكومة على حافة الهاوية مجدداً، بفعل تنقّل مسلسل الاشتباك من ملف الى آخر، الاختبار الأول أو الأخير الذي ستعبره حكومة «قوس القزح» بمزيد من الأضرار التي تهشّم كيانها وتعرّي هيبتها. طبعاً، لن تجد السلطة الثالثة من يخبّئ عوراتها أو يجمّل تشوهاتها، وذلك نتيجة قناعة عامة صارت راسخة وتفيد أنّ حكومة تمام سلام… اقرأ المزيد