IMLebanon

«المختلط» وجه آخر لـ «الستين»: تكريس المحادل وإلغاء الأقليات!

رحلة «النسبية» في لبنان: 20 عاماً من المواجهة مع المصالح السياسية «المختلط» وجه آخر لـ «الستين»: تكريس المحادل وإلغاء الأقليات! منذ أكثر من 20 عاماً، بدأت «النسبية» بدخول قاموس المصطلحات السياسية اللبنانية، بوصفها شرطاً أول لقيام الدولة وتصويب الممارسة الانتخابية. في عام 1995، طرحت «الجمعية اللبنانية من أجل ديموقراطية الانتخابات»، مع تأسيسها، «النسبية» كواحدة من… اقرأ المزيد

2016: الجيش يضع لبنان في مصاف الدول الأكثر احترافية في مواجهة الإرهاب

طُرحت بعد اقرار اتفاق الطائف معادلة «الاستثمار على الامن في السياسة والاقتصاد»، باعتبار ان تكريس الاستقرار الامني يؤدي الى تثبيت السلم الاهلي بما يؤمن قاعدة للبناء في المستويات الاخرى. بعد أكثر من عامين ونصف من الفراغ الرئاسي والتشريعي ومن تعثر العمل الحكومي، عادت الروح إلى المؤسسات الدستورية، لكن ذلك لا يحجب حقيقة يقر بها البعيد… اقرأ المزيد

الحريري ينال «ثقة معلبة».. لـ«حكومة ربط نزاع»

عندما تنزع «التسوية» سلاح التحريض من «تيار المستقبل» الحريري ينال «ثقة معلبة».. لـ«حكومة ربط نزاع» لم يكن الرئيس سعد الحريري بحاجة الى الكثير من الكلام للرد على مداخلات النواب في جلسة اليوم الواحد لمناقشة البيان الوزاري لحكومة العهد الأولى، فالثقة بالنسبة له كانت مجرد «ديكور» في ظل التسوية الشاملة التي بدأت بانتخاب العماد ميشال عون… اقرأ المزيد

اللغة العربية مهدّدة.. من ينقذها؟

تتحدث لمياء عن موضوع حسّاس أمام طفلتها ابنة الخمس سنوات. تستوقفها صديقتها فتنبهها إلى خطورة التطرّق للموضوع أمام طفلتها. تضحك لمياء وتطمئن صديقتها «طفلتي لا تفهم العربية»! لا تفهم الطفلة العربية، برغم أنها وُلدت في لبنان وتحمل الجنسية اللبنانية، وبرغم أن والديها يتكلمان معها بالعربية، إلا أن المدرسة الاجنبية التي التحقت بها منذ عامين، ساهمت… اقرأ المزيد

أيّ «بيئة» للحكومة الجديدة؟

عوّدتنا وعلّمتنا الأيام والحكومات أن لا ننظر الى البيانات الوزارية لتقييم مدى اهتمام الحكومات الجديدة بشؤون البيئة. سر السياسات البيئية في لبنان في وزارة البيئة. وبغضّ النظر عن تعثرات الوزير السابق محمد المشنوق مع مستشاريه، يجب ان نسأل بداية ماذا يحصل في الوزارة وماذا سيحصل فيها مع الوزير الجديد طارق الخطيب؟ فالوزارة كهيكلية إدارية، شبه… اقرأ المزيد

المشهد الأخير

ساعات فقط ويطفئ العام الجاري شمعته الأخيرة، فيدخل نفق التاريخ حاملا معه الحقائق الجديدة والتحوّلات الكبيرة التي صدّرها إلى مشرقنا العربي، وإلى العالم. تسدل سنة 2016 ستارها على هذا المشهد المحبط والحزين: تقاسم المشرق العربي بين القوى الخارجية أصبح حقيقة واقعة، ولم يعد إشاعة أو مجرد احتمال. انتقم «الاتحاد السوفياتي» الجديد بكفاءة وشجاعة من كيسنجر… اقرأ المزيد