حوار بين «الرئيس» و«المرشّح»!
رحّل التدخل السوري الحاسم «جنرال» المواجهات الصعبة الى المنفى الباريسي. بعد 15 عاماً من النضال عن بعد، عاد الى المربع الأحبّ الى قلبه: «مربّع الزعامة المسيحية». بعدها لم يستكن ولم يهدأ. خاض حروبا، محقّة بنظره، وعبثية بنظر خصومه. ناكف الجميع، ثم عاد وصالحهم، إلا سمير جعجع. الحبكة الإقليمية نفسها، قادت «الحكيم» الى زنزانات وزارة الدفاع… اقرأ المزيد