IMLebanon

العسكريون الأسرى: لا دولة تسأل.. ولا أرقام ولا أسماء!

لبنان بلا رئيس للجمهورية لليوم الثاني والثمانين على التوالي. وفي «لبنان – الفراغ» هذا، بدا السلوك الإجمالي لما تبقى من دولة غير متناسب في الشكل والمضمون مع «جريمة» اختطاف عشرات الجنود والعناصر الأمنية إبان معركة عرسال وجرودها، في حين أن قضية من هذا النوع تهزّ في العادة أركان الدول «المكتملة»، بحيث تصبح قضية رأي عام… اقرأ المزيد

متى تتحقق نهايات سعيدة؟

ـ 1 ـ … في انتظار كارثة أو معجزة، كل خطوة تقع في مسافة بين التحقق وعدمه: من نجاح مفاوضات هدنة غزة في القاهرة، إلى استبدال المالكي بالعبادي في بغداد، وانتخاب رئيس جمهورية في لبنان، ووجود برلمان ودولة في ليبيا… وحتى تشكيل السيسي قوة حماية عربية ضد داعش، أو هجومه باتجاه الغرب. كل شيء يسير… اقرأ المزيد

أغلبية اللبنانيين تؤيد إقرار «السلسلة» (2 من 2)

أغلبية اللبنانيين تؤيد إقرار «السلسلة» (2 من 2) استطلاع «الدولية للمعلومات»: التطرف.. أول تهديد للأمن أجرت «الدولية للمعلومات» في الفترة ما بين 19 و30 تموز 2014، (أي قبل الأحداث الأخيرة في عرسال وقبل قدوم الرئيس سعد الحريري إلى لبنان)، استطلاعاً للرأي العام اللبناني، شمل عينة من 1000 مستطلع توزعوا تبعاً للطوائف في مناطق لبنانية عدة.… اقرأ المزيد

عسيري و«ديبلوماسيّة الكتمان».. من بيروت إلى إسلام آباد

للمرة الأولى يعبّر «أبو فيصل» عن شعوره بالضيق عشية مغادرته النهائية بيروت الى باكستان. سفير السعودية علي عواض عسيري الذي عايش طوال خمس سنوات ونيف مرحلة لبنانية واقليمية صعبة، سياسيا وأمنيا، بدا بالأمس حزينا وقد أصابه داء حبّ لبنان في الصميم، لكنّه يؤكد أنه سيعود الى ربوعه مع عائلته كسائح ولا يستبعد أن يشيّد منزلا… اقرأ المزيد

كرة نعيم عون تتدحرج في قلب «التيار»

خرج نعيم عون من صمته ليعلن أنّ «التيار الوطني الحر» الذي ساهم مع بعض رفاقه في وضع أولى حجارته، مأزوم. ليقرب من جرح يخشى كثر من وضع الإصبع عليه: ثمة أزمة ثقة بالذات.. وبالقيم والمبادئ، «الشعارات الكبيرة صارت مجرد خدمة لمصالح صغيرة»، «زحمة متسلقين ممن باعوا أنفسهم».. لينهي كتابه المفتوح «بالدعوة الى عدم الاستسلام»! اختار… اقرأ المزيد

صديقي نعيم.. لا تدعني أنتظر طويلاً

صديقي نعيم عون، تلقيت، أمس، رسالتك المفتوحة في «السفير» بفرح كبير وقرأتها بتمعن ودقة مراراً وتكرارا. لا اخفي عليك انني كنت على علم بحالك، وهي ليست مختلفة عن حالي ابداً. وبصراحة ايضاً، كنت انتظر رسالتك هذه منذ 7 آب 2005. لا بل كنت انتظر منك او من اي رفيق من رفاقنا اشارة ما تعطيني الامل… اقرأ المزيد