IMLebanon

هل تنقلب الضارّة إلى نافعة؟

هل تنقلب الضارّة إلى نافعة؟ احتضان المؤسسة العسكرية.. مدخل إلى وطن منذ اندلاع المواجهات في عرسال وجوارها، ارتفعت أصوات كثيرة بين محلل ومحذر وناصح أو راسم للاستراتيجيات المفترضة. تبرع بعضهم في الإدلاء بدلوهم في «فن الحرب» بطريقة أعمق من كاتبه الصيني صن تزو. انخرط آخرون في جدليات بيزنطية عقيمة. جمعهم قاسم مشترك: الحرب بالنظارات.. والنظريات.… اقرأ المزيد

الشيخ عطوي.. مقاوم بالفطرة

لافتات الترحيب بالشيخ حسين عطوي وصوره تملأ طرقات بلدته الهبارية في العرقوب، ومعظم أهل البلدة يشعرون بالفخر، وهم يرشدون «الغرباء» إلى منزل «البطل». يبادل عطوي الجميع بابتسامة لا تقوى عليها آثار العملية الجراحية التي أجراها في فكه. آثار الحروق على يديه ورجليه لا تزال حاضرة. الأوجاع كذلك. الشهرة الإعلامية حاضرة أيضاً، لكن الأستاذ الجامعي لم… اقرأ المزيد

عرسال مدخلاً

جنود الجيش اللبناني وضباطه، وجنود سائر الأجهزة الأمنية وضباطها موظفون في الدولة اللبنانية، الدولة التي سقطت شرعية مؤسساتها السياسية واحدة تلو الأخرى، فبات الحرص على تماسك الإدارة، ومنها القوى العسكرية، هماً مستحكماً. وقد أدخل هؤلاء الجنود والضباط اليوم في معركة قاسية دامية من دون استعداد كافٍ، بنتيجة تكاذب مما زال البعض يستسيغ تسميتهم مسؤولين: ^… اقرأ المزيد

إلى البغدادي: لديك نوابٌ في البرلمان

يُسَجّل لنواب شمال لبنان الثلاثة، محمد كبارة وخالد الضاهر ومعين المرعبي، الذين أصدروا بياناً محرضاً على الجيش ودماءُ عناصره لم تجف بعد، أنهم أكثر اتساقاً مع أنفسهم ممن يصفقون لـ«داعش» (أو «النصرة») حين تقاتل في جبال القلمون، ويَسِمونها بالإرهاب متى دخلت البلاد. يُسجّل لهم ثباتهم على الموقف وعدم تعديله حيال «ثوارٍ» (والكلمة ابتذلت أيما ابتذال)،… اقرأ المزيد

«مسيحيو14 آذار».. و«وكر الدواعش»

لا يبدو أنّ نور الدين الجمل أو داني حرب أو داني عطا الله.. أو غيرهم من الشهداء، يستحقّون أن يستدعي سمير جعجع مايكروفونات الإعلام وكاميراته ليعقد مؤتمراً صحافياً يعلن فيه بالفم الملآن دعمه للجيش اللبناني. لا داعي لـ«تضخيم» الإحراج. اكتفى بما نُقل عنه في هذين اليومين من مواقف تؤكد وقوفه إلى جانب أصحاب البزّات المرقّطة،… اقرأ المزيد

  عيون السفير

  أصرّ مرجع سابق على مضمون سياسي معين في بيان كتلته بالرغم من اعتراض عدد من النواب عليه. قال مسؤول في «8 آذار» إن بعض كوادر حزب مسيحي بارز في «14 آذار»، تنتمي الى منطقة واقعة في الأطراف، أبدت الاستعداد للقتال إلى جانب «حزب الله»، في مواجهة المجموعات التكفيرية، إذا تعرضت تلك المنطقة الى أي خطر.