IMLebanon

كتاب مفتوح إلى الرئيس سعد الحريري: عودتك عبر بوابة عرسال ضرورة لحماية لبنان

كتب المحرر السياسي: لبنان بلا رئيس للجمهورية، لليوم الرابع والسبعين على التوالي. لكن ملف الشغور الرئاسي تراجع إلى الخلف وغاب خلف غبار معركة عرسال، ليتقدّم الاهتمامات تحدي الإرهاب الذي يقفز فوق الرئاسة ليطال كل الجمهورية، بشعبها ومؤسساتها. ولأن الخطر الداهم هو بهذا الحجم والاتساع، لا ينبغي أن تكون المواجهة ضده كلاسيكية، وبالتأكيد هي ليست عسكرية… اقرأ المزيد

عرسال هي لبنان كله والجيش ضمانة الوطن

.. وكان لا بد أن تصل إلى لبنان بعض جحافل المقاتلين بالشعار الخطأ الآخذ إلى الماضي بعدما فاضت عن حدود الدول في هذا المشرق الذي تعيش شعوبه في دوامة تأخذها إلى الضياع بعيداً عن آمالها (وحقها) في مستقبل أفضل. لقد تعاظم الغلط فزعزع اليقين واغتال الآمال وأقام خنادق من الدم بين الشعوب والأنظمة التي تحكمها… اقرأ المزيد

ديبلوماسيون غربيون: ضربة «حزب الله» الوقائية صدّت الإرهاب

تشكّل معارك عرسال مشهدا جزئيا من لوحة الانهيار الإقليمي الشامل من العراق الى غزّة مرورا بسوريا ولبنان، وتعدّ هذه المعارك من أخطر مظاهر انتقال عدوى الحرب السورية الى لبنان. هذه النظرة التشاؤميّة الى المعارك الدائرة في عرسال وجرودها بين الجيش اللبناني ومسلّحي «داعش» يتشاطرها أكثر من ديبلوماسيّ غربي عامل في بيروت. لا يزال «سيناريو» حرب… اقرأ المزيد

نصرالله: مشروع “داعش” آيل الى السقوط

همّ الوجود المسيحي حاضر لدى “السيد” نصرالله: مشروع “داعش” آيل الى السقوط تتوزع اهتمامات “حزب الله” على جبهات عدة، فُتحت دفعة واحدة من غزة الى العراق مرورا بسوريا والحدود الشرقية وانتهاء بعرسال، في تعبير عن التحديات المصيرية التي تواجه المنطقة عموما، والمشرق العربي خصوصا، على وقع هجمتين متزامنتين تحملان توقيعي الارهاب: الاسرائيلي والتكفيري. تتفاوت نسبة… اقرأ المزيد

ماذا اشترط قهوجي على «الوسطاء» لوقف النار؟

موكب «العلماء» يتعرض لإطلاق نار في عرسال ماذا اشترط قهوجي على «الوسطاء» لوقف النار؟ متسلحا بوحدة شعبية وطنية وتأييد من قبل القوى السياسية كافة في البلاد، تابع الجيش اللبناني عمليته العسكرية في منطقة عرسال، والتي كان قد بدأها السبت الماضي، مقدما للوطن 14 شهيداً بالإضافة إلى 86 جريحاً، علما انه فقد 22 عسكرياً في المعركة… اقرأ المزيد

نقطة سعد الحريري.. قد لا تنهي سطر «المزايدات»

ليست المرة الأولى، وطبعاً لن تكون الأخيرة، التي يتبيّن فيها أن لـ«تيار المستقبل» أكثر من لسان. بعض تلك الألسنة، وفق باغضيها، لا ينطق إلا تحريضاً وبثّاً للسموم الطائفية، حفاظاً على مكتسبات الشارع. وبعضها الآخر يتعامل بواقعية مع الأمور يغلّب عليها حسّ المسؤولية، حتى لو كان الثمن من كيسه الجماهيري. هكذا انتظر سعد الحريري أن يُفرغ… اقرأ المزيد