عودة النازحين “شيلوها مِن راسكن”!
في ذروة الحرب السورية، عندما كان النازحون يتدفقون إلى لبنان بالآلاف أو عشرات الآلاف يومياً، من معابر شرعية وغير شرعية، لم يرتفع صوت أي جهة سياسية في لبنان يحذّر من العواقب. ولم يُسمع أحد في أوروبا يقرع ناقوس الخطر. وللأمانة، بَدا «التيار الوطني الحر» مهتماً، لكن القوى السياسية كلها، بلا استثناء، كانت ضائعة… اقرأ المزيد