عمليات القاع توقظ الخلايا… وأشياءَ أخرى
وكأنّ المواطن اللبناني لم يكتفِ بالصفعات السياسية والمعيشية، لتطلّ الصفعات الأمنية وتقضّ مضجعه بعد غياب. ففي نفس التوقيت منذ 28 عاماً تذوَّقت القاع طعمَ الكأس الدامية ومرارتها، إنّما طعمها اليوم أكثر إيلاماً مِن الأمس البعيد، بعدما تعمَّد ترابُها بدم أحفاد الشهداء القدامى الذين استشهدوا وباعتقادهم أنّهم يفدون الأرض وأبناءَهم… وبأنّ شهادتهم ستجلب الفرجَ والحرّية بعد… اقرأ المزيد