رئاسة الجمهورية وعشيقة الملك
… وأمس كانت الجلسة النيابية الواحدة والأربعون لانتخاب رئيس للجمهورية، ولا يزال المجلس النيابي فارّاً من وجه النصاب، ولا يزال رئيس الجمهورية فاراً من وجه المجلس، ولا تزال الجمهورية تنزف آخر النقاط من ماء الوجه. على مدى سنتين وبضعة أشهر، والرئاسة أسيرة المعادلة القائلة: إمّا استمرار الشغور الرئاسي الى ما شاء ربُّك، وإمّا العماد ميشال… اقرأ المزيد