بين عون ونصر الله!
بقدر ما كان ردّ الرئيس سعد الحريري محكَماً في السياسة، على «المتاجرة بالنسب» من الأمين العام لـ»حزب الله» السيّد حسن نصر الله، كان صمتُ رئيس تكتّل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون معبّراً، كمَن «يبلع الموسى»، في ضوء ما أفرَزته الانتخابات البلدية، من نتائج «مخيّبة» لآمال ما يسمّى «التسونامي المسيحي»، الذي ما عاد كما جرى تصويرُه… اقرأ المزيد