عون وفرنجيّة… لا إتفاق ولا انسحاب
يفقد العامل الداخلي تأثيره بشكل شبه نهائي في الإستحقاق الرئاسي، فيما يبدو أنّ المعطى المسيحي وإن كان عنصراً مساعداً، خسر دوره حتّى لو إتفق الزعماء الموارنة الأربعة تحت سقف بكركي مجدّداً، نظراً لضعف المسيحيين في اللعبة الشرق أوسطيّة وليس فقط على الساحة اللبنانية. في شرح لما يجري من أحداث في المنطقة التي تتألّف من مجموعة… اقرأ المزيد