«بسترينة» العيد مع «بـَيض الفصح»!؟
ظنّ البعض ولوقت قصير أنّ الرئيس العتيد للجمهورية سيضيء شجرة الميلاد في القصر الجمهوري ولو متأخراً، فإذا بالاعتقاد يسود أنه قد يشرف على زينة الفصح المجيد إن أُنجز الإستحقاق قبله. فكلّ المواقف توحي أنّ التسوية دخلت نفقاً طويلاً وأنّ الحراك الباحث عن بصيص نور آخر النفق سيستمرّ في الوقت الضائع دون جدوى. كيف ولماذا؟ كلّ… اقرأ المزيد