تسمية فرنجية: مَن يلعب على العلاقة بين طهران والأسد؟
ليس على أقطاب الموارنة أن يعتقدوا أنّهم بعضلاتهم أحبَطوا الصفقة الرئاسية. فهذه الصفقة كانت ستمشي لو لم يكن فيها أساساً عطل إقليمي. فوكلاء السعودية وإيران لا يسألون عن أحد عندما يُقرّرون السير في الصفقات الجاهزة. لو كانت إيران تريد تمرير الصفقة، لكان «حزب الله» أرضى العماد ميشال عون بمكافآت يصعب رفضها، وسار بجلسة انتخاب النائب… اقرأ المزيد