أسمَعُ «جعجعةً» ولا أرى «عوناً»
بين الدكتور سمير جعجع وبيني فتور في العلائق وحرارة الودّ، والسبب أساساً هو تلك الثقافة «القواتية» التي فجّرت الإنتفاضات، ومعارك الديوك الدامية على الخلافة، بعد غياب القادة الموارنة التاريخيين. خطيئتي أنا، أنني عينت وزيراً خلفاً للشيخ بيار الجميل ثم وزيراً للمالية خلفاً للرئيس كميل شمعون، بما فُسِّر أنه وراثة للزعامتين، الى جانب خطيئة كوني مديراً… اقرأ المزيد