«جلسة باردة».. في انتظار«جلسة حامية» قُبَيل الأعياد؟
حيرةٌ، صمتٌ وتساؤل… هذه هي الأجواء الباردة التي عكَستها مشهدية ساحة النجمة ونوّابها الحاضرون الذين لم يتخطَّ عددهم الـ 40. إلّا أنّ حضورهم على مضض كان واضح المعالم وهو لم يكن بالتأكيد لإنتخاب الرئيس المفترض للجمهورية، بل كان واضحاً للمراقبين والإعلاميين أنه كان حضوراً استطلاعياً يهدف الى رصد المواقف واستمزاج الآراء والتقاط الإشارات، خصوصاً تلك… اقرأ المزيد