IMLebanon

كي لا تدخل قضية سمير كسّاب مرحلة النسيان

أحيا إطلاق العسكريين المخطوفين لدى«جبهة النصرة» الآمال في إطلاق جميع الأسرى والمخطوفين اللبنانيين في سوريا، وعلى رأسهم العسكريين التسعة لدى «داعش»، والمصوّر سمير كساب. تستعدّ عائلة سمير كسّاب للإحتفال بعيد ميلاده في 7 كانون الثاني المقبل، وفي قلبها غصّة فراق قسريّ، فرضها إختطاف سمير مع فريق عمل قناة «سكاي نيوز» منذ تشرين الأول 2013 في… اقرأ المزيد

ماذا بعد «إحراق» فرنجية؟

الأرجح أنّ قصة ترشيح النائب سليمان فرنجية قاربت نهايتها. وبدأ الجميع يكتشف أنها نسخة منقحة من سيناريو المفاوضات مع العماد ميشال عون قبل عام ونصف العام. والسؤال هو: بعد أن ترسو اللعبة على خواتيمها، هل سيكون الفشل مبرِّراً لاستمرار الفراغ أم لاستيلاد «الرئيس التوافقي»؟ بادر النائب وليد جنبلاط إلى تسويق فكرة ترشيح فرنجية. ومن خلال… اقرأ المزيد

لا نِصاب اليوم وجلسة قبل الميلاد.. وعسيري: لرئيس يُجمع عليه المسيحيّون

عاش أمس اللبنانيون عموماً، وأهالي العسكريين المخطوفين خصوصاً، نصفَ فرحة، نتيجة نجاح صفقة التبادل بين الأمن العام و»جبهة النصرة»، والتي عاد بموجبها العسكريون الـ 16 إلى الحرّية مقابل الإفراج عن 25 موقوفاً إسلامياً، وتمّت بوساطة قطرية بعد مفاوضات شاقّة قادها المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم الذي رافقَ العسكريين من جرود عرسال إلى السراي… اقرأ المزيد

أسرار الجمهورية

   قالت أوساط مطلعة إن قانون الإنتخاب يُشكّل القضية المحورية وأمّ المعارك السياسية ويفوق في أهميته انتخاب رئيس جديد. رفضت مصادر ربط إطلاق العسكريّين بأي ملف داخلي أو خارجي، بل وضعته في سياق اكتمال شروط العملية التي أدّت إلى إطلاقهم. يستعدّ مرجع حكومي لعقد سلسلة لقاءات مع شخصيات مستقلّة لشرح الأسباب الموجبة التي دفعته إلى تبنّي… اقرأ المزيد

تسوية أم هزيمة؟

يستمرّ الرئيس سعد الحريري بجهده لتمرير توافق حول ترشيح النائب سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية، وهذا الاستمرار يؤكد أنّ اللقاء بين فرنجية والحريري والاتفاق الذي تمّ لم يكن مناورة، بل كان ثمرة توافق عربي ودولي على حصول تسوية في لبنان، تترجم بانتخاب فرنجية رئيساً، وعودة الحريري رئيساً للحكومة. لم تعد الأسباب التي أوردها الرئيس الحريري للسير… اقرأ المزيد

هل جُمِّدت المبادرة الرئاسية؟

إذا كانت كلّ المؤشّرات تفيد أنّ «التسوية الرئاسية» قطعَت شوطاً مهمّاً، فإنّ العقبة الأساسية التي ما زالت تَحول دونها مزدوجة: العقبة الأولى تتمثّل بعدم موافقة العماد ميشال عون، وعدم استعداد «حزب الله»، لغاية اللحظة، لتجاوزِه. والعقبة الثانية ظهرَت مع بيان السفير السعودي الذي اشترَط الإجماع المسيحي. البيان التصعيدي الذي صَدر عن تيار «المردة» موجِّهاً رسائله… اقرأ المزيد