العودة الخطرة إلى 1992
ما يجري اليوم أخطر من الحلف الرباعي في 2005، لأنّ الأحزاب المسيحية التي يجري تجاوزها ليست في المنفى ولا في السجن. وهو أخطر من عملية الإقصاء التي جرت في 1992 لأنّ الشرق الأوسط لم يكن يومذاك قد دخل زمنَ الحروب التقسيمية. فإنّ كان ذوو الشأن يدركون هذه المخاطر فتلك مصيبة، وإن كانوا لا يدركونها فالمصيبة… اقرأ المزيد