الثورة أو الهجرة أو الإنتحار
بلا مقدّمات… وكفى ثرثرة أمام رَهْبة المأساة وجدِّية التاريخ… عندما لا يبقى أمام اللبنانيين إلا أحد خيارين: إمَّا الثورة وإمَّا الهجرة، وليس من ثالث لهما إلّا الإنتحار البطيء، فأنا بكل مسؤولية أدعو الى الثورة، ولا أخشى ما يترتب على هذه الدعوة من تَبِعات، لأن الذين يفترض بهم أن يحاسبوني، كان من المفروض أن يكونوا هم… اقرأ المزيد