الفاتيكان يلعب آخر الأوراق!
يكاد ينقضي عام على بعبدا بلا رئيس. وإذا بقي الملف الرئاسي على مساره بين المتناقضات إقليمياً والمتناقضين محلياً، فقد يمضي عام آخر، أو حتى أعوام، بلا رئيس للجمهورية. فهل هناك ما يمنع ذلك أو مَن يمنعه؟ لا مكانَ للرئاسة في سلّم الإهتمامات. إقليمياً، الجميع منشغل بشؤون أشدّ أهمية بكثير: الصراع السنّي- الشيعي على امتداد الشرق… اقرأ المزيد