تقاطُع دولي على احترام 1701 والكازينو فَتَحَ أبوابَه والمرفأ على حاله
أظهرَت الأحداث الأخيرة والخطرة من القنيطرة إلى شبعا، وما بينهما من مواقف تصعيدية وناريّة خرَقت كلّ السقوف السياسية والوطنية، أنّ القاسم المشترك لكلّ القوى السياسية العدوّة والصديقة والمحَلية هو القرار 1701. فإسرائيل وجّهت رسالةً إلى طهران و»حزب الله» في سوريا، والحزب ردّ على الرسالة خارج الخط الأزرق في شبعا، والحكومة التي يشارك فيها الحزب أكّدت… اقرأ المزيد