لم يَعُد في حساب الموارنة رصيدٌ… للصرف
منذ إندلاع الحرب الاهلية عامَ 1975، يصرف الموارنة والمسيحيون من الحساب الذي وفّروه منذ مئات السنين، ليصلوا الى يومنا هذا وهم على أبواب الإفلاس العام. في القانون اللبناني، يُحرَم الرجل الذي يُعلن إفلاسه من بعض حقوقه، وأبرزها حقّه في الإنتخاب، وهذا دليلٌ على أنّ الموارنة وصلوا الى درجة الإفلاس السياسي لأنّهم لا يستطيعون حتّى الآن… اقرأ المزيد