IMLebanon

«المستقبل» يُحاور إيران أم «حزب الله»؟

في انتظار الجلسة المقبلة للحوار بين تيار «المستقبل» و«حزب الله»، التي ستعقد في 13 شباط، يشير كشف الحساب للجلسات الاولى الى نقصٍ كبير في التفاؤل والأمل في إمكان حصول حوار حقيقي، فالحوار يبقى من أجل الحوار، بلا أرشيف او توثيق أو حتى مضمون حقيقي. سبق لأحد المشاركين «المستقبليين» في الحوار، أن حدّد تاريخ 14 شباط… اقرأ المزيد

«داعش» يتصدّر الإهتمام مُجدّداً والحكومة تُطوّق الأزمات وجيرو يستطلع

  إعدام الطيّار الأردني معاذ الكساسبة حَرقاً أعاد تركيزَ الاهتمامات الدولية على ملف الإرهاب المتمثل بـ»داعش»، في ظلّ تصميم غربي وعربي وإسلامي، سياسي وديني، على محاربته والقضاء عليه، خصوصاً بعد هذا المشهد الوحشي الذي لا ينتمي إلى هذا العصر. وما ينطبق على المسرحَين الدولي والإقليمي ينسحب على المسرح اللبناني الذي يواجه هذا التنظيمَ الإرهابيّ على… اقرأ المزيد

هل يمكن التفاؤل في شأن 2015؟

انتهى الشهر الأول من السنة الجديدة والأمور تشير الى سنة صعبة على كلّ المستويات. القلق كبير في السياسة والأمن والاقتصاد والاجتماع وغيرها، وبالتالي منابع التفاؤل ضعيفة وقليلة بل تحتاج الى مَن يضخّ فيها الأخبار الجيدة. لكنّ التفاؤل يبقى ضرورياً للعمل والاستمرارية والتقدم. النظر بتفاؤل الى بقية السنة لا يعني تجاهل الوقائع والأرقام والأوضاع، إنما يعني… اقرأ المزيد

في كواليس الحوار بين «الكتائب» و«حزب الله»

لم ينسَ النائب الكتائبي إيلي ماروني حرب زحلة عام 1981 وما تعرّض له أهلها من قصف سوريّ كاد أن يبلغ حدّ الإبادة، ولم تَغب عن وجدانه جلسات التعذيب التي أُخضِع لها في عنجر خلال حقبة الاحتلال السوري للبنان، ولم ينسَ حتماً أنّ قتلة شقيقه نصري ماروني لا يزالون فارّين من وجه العدالة في حماية النظام… اقرأ المزيد

إستنفار إيراني يُواكب المتغيّرات السعوديّة

تحتاج بعض الحالات المستعصية إلى عمليّة جراحيّة، إلّا أنّ الحكومة، كأيّ مستشفى حكوميّ، لا تملك شيئاً، وتحتاج لكلّ شيء، من الشاش، إلى الدواء الأحمر، وصولاً إلى غرفة العمليات مع كامل تجهيزاتها. إنّها حكومة الحاجة والضرورة، قوّتُها في ضعفها، واستمرارها معقودٌ على مدى الحاجة إليها. وزنُها معروف، وطاقتُها الإنتاجيّة أيضاً، أبصرَت النور بفضل العناية الخارجيّةِ، و«القابلةُ»… اقرأ المزيد

جمهورية الكازينو»: طاولة القمار لا طاولة الحوار!

هرَع ذوو العسكريين المخطوفين إلى الكازينو وكأنّهم اكتشفوا نقطة ضعف الطبَقة السياسية. ففي السابق، أقفَلوا الأوتوسترادات وساحات بيروت، لكنّ أحداً لم يسمَع صوتهم. اليوم يقولون: يبدو الكازينو هو المرفق الطارئ لدى الدولة، فلنُجرّب إقفاله، لعلّهم يَسمعون! لم يتحمَّل لبنان إقفالَ الكازينو أكثر من أيام. وربّما كان ذلك طبيعياً في بلد كلبنان، حوَّلته الطبَقة السياسية سوقاً… اقرأ المزيد