IMLebanon

هكذا أعاد خاطفو العسكريِّين «النظام السوري» الى قلب المفاوضات

توقفت مراجع ديبلوماسية وسياسية أمام الفرز الجديد الذي أعطاه المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم لمطالب الخاطفين وهويّتهم. فلَفَتهم تصنيفه بين مسلّحي القلمون من جهة والداخل السوري من جهة أخرى، واعتباره بعض المطالب تعجيزياً والبعض الآخر معقولاً. فما الذي يعنيه هذا التصنيف؟ دخلت قضية المخطوفين العسكريين محطة جديدة بمجرّد الإعلان عن بدء الوساطة القطرية… اقرأ المزيد

تمديد لإبقاء الحكومة؟

ليست العوامل الأمنية وحدها هي الدافع إلى تمديد ولاية مجلس النواب الممددة أصلاً، وإنما المصالح السياسية أيضاً، بل إن هذه الأخيرة تتقدم على الأولى، ولكن مصلحة البعض تقضي بأن تكون الذريعة الأمنية هي الأقوى للسير في التمديد، وكأنّ «الخطف على الهوية» جاء لهذا البعض «من غامض علمه» في هذا السياق. في العراق كان الوضع الأمني… اقرأ المزيد

اسرار الجمهورية 

 قال وزير إن الحكومة نجحت في التوفيق بين الإنخراط في التحالف الدولي وبين الدعوة لإحترام سيادة الدول عبر الحكومات الشرعية والجيوش النظامية. كشفت أوساط نيابية أن رئيس تكتل طلب من حلفائه في حال الوصول إلى التمديد تمريره بنصاب أقل من الثلثين خشية أن تتحوّل جلسة التمديد إلى جلسة إنتخابات رئاسية. أكدت مصادر مطلعة في تيار… اقرأ المزيد

لماذا رفضت إيران محاربة «داعش»؟

كشف مرشد الجمهورية الإيرانية أن بلاده رفضت طلباً أميركياً للمساعدة في محاربة «داعش». ولكنه لم يكشف أسباب الرفض، مع أن طهران تُعتبر في طليعة الدول المتأثرة بتنامي ظاهرة «دولة الخلافة» في العراق والشام. تبني إيران استراتيجيتها في ما يتعلق بهذا الملف على مسألتين حيويّتين بالنسبة الى مصالحها: المسألة الأولى، هي ضمان استمرار سيطرة القوى الشيعية… اقرأ المزيد

التسوية الحكومية الأمنية تتمدَّد ديبلوماسياً والترشيحات لمنع المفاجآت

مؤتمر باريس يؤكد دعم بغداد في حربها ضد تنظيم «الدولة الإسلامية». وهذه الإشارة كافية لتأكيد أن المواجهة الأساسية محصورة بالعراق في المرحلة الأولى، ما يعني أن المجتمع الدولي ليس في وارد الدخول في أي مواجهة إلا في حال وجود شريك داخلي، الأمر الذي أصبح متوافراً في العراق. الرئيس الأميركي باراك أوباما يحذر النظام السوري من… اقرأ المزيد

السوريون يتغلغلون في كسروان… خوف من هزّات على أبواب العاصمة

إستفاقت الدولة اللبنانية متأخّرة على أزمة الإنفلاش السوري على مختلف الأراضي اللبنانية، حيث لم تَسلم أيّ منطقة منه، حتى أنّ كسروان البعيدة عن الحدود اللبنانية – السوريّة ناهزَ عدد النازحين في بعض بلداتها عدد سكانها الأصليّين، فباتَ «الغريب أكثرية». تغلغل السوريّون في ساحل كسروان ووسطها وجردها، وتفشّوا كبقعة الزيت. إستأجروا الشقق السكنية، إخترقوا الطوابق، تمركزوا… اقرأ المزيد