بوغدانوف يتنقل بين بيروت ودمشق… وجيرو إلى طهران والرياض
لا يمكن أن تكون الحركة الدولية باتّجاه لبنان بلا هدف، أي مجرّد حراك للحراك، أو لصون الاستقرار حصراً، لأنّ هذا الاستقرار مؤمَّن نسبياً بفعل عاملين: قرار خارجي بتحييد لبنان، ووجود الحكومة التي تجمَع «حزب الله» و«المستقبل»، ما يؤشّر إلى وجود قطبة مخفية في مكان ما، وتحديداً في الحراك الروسي، حيث تنَقّلَ نائب وزير الخارجية ميخائيل… اقرأ المزيد