أيّ «14 آذار» نُريد وتريدون؟
فتحتُ بريدي الإلكتروني صباح أمس، فوجدتُ هذه الرسالة من منسّق الأمانة العامة لقوى «14 آذار» الدكتور فارس سعَيد، الذي أرسلها على ما يبدو إلى قيادات وناشطين في «14 آذار»، طالباً الإجابة عن سؤال مركزيّ محدَّد: أيّ «14 آذار» بعد عشرة أعوام على انطلاق هذه الحركة الاستقلالية؟ السؤال في حدّ ذاته يحمل معنى آخر، لم… اقرأ المزيد