نحو فدراليّة أمنيّة معقّدة
عندما يُصبح الحاج وفيق صفا ضيفاً عزيزاً على وزارة الداخليّة، للتعاون في إنجاز خطّة أمنيّة، أو خطّة مناطقيّة، فهذا من باب تحسّب الواجب، والإقرار بالأمر الواقع. وعندما تصبح القوّة الأمنية الفلسطينيّة، ضرورة وطنيّة لبنانيّة لفرض الأمن داخل المخيم، فهذا من باب الشراكة في مواجهة الهمّ المشترك. عندما يستعرض «حزب الله» سلاحه في البقاع تحت أنظار… اقرأ المزيد