8 آذار»: عون أو الفوضى … وكيف ستردّ «14»؟
إرتفعَت نسبة المخاوف ممّا هو آتٍ بعد القراءات السلبية في ما رافق الدورة الأولى من الإنتخابات الرئاسية وما تلاها. وبعدما أملَ البعض أن تفتح هذه الدورة نصفَ الباب إلى انتخاب الرئيس العتيد، جاءت المؤشّرات لتوحي بأنّ هناك قوّة ثالثة مرشّحة للتقدّم، وهي قادرة على التحكّم باللعبة إلى نهاياتها، ولا تريد أيّاً من مرشّحي جلسة الأمس.… اقرأ المزيد