أوهن من بيت العنكبوت
يُفترض بمن يؤمنون بجمال البدايات ويخشون من النهايات أن يعيدوا النظر، فلا شك أن الحنين يغلّف تلك الأيام، حين كانت مجموعة من الصبية تغنّي بشغف: «رفرف يا سام وعلّي يا حامينا، فهّم أمريكا ويل بيعادينا» في إشارة إلى صواريخ سام السوفياتية، قبل أن تعلو الحماسة بصوت أحدهم: «صواريخنا الحمرا منزرعها بأراضينا، بسوريا ولبنان… اقرأ المزيد