IMLebanon

بائع الأوهام بهاء الحريري: «راجع» بعدما زال الخطر الأمني!

  بيع الأوهام هو أكثر ما يتقنه بهاء رفيق الحريري. وعوده لـ«القوم» بإكمال «درب الرئيس الشهيد»، ثم تحقيق «حلمه» في تحرير لبنان من محتليه، وصولاً إلى الرّهان على اكتساح الانتخابات النيابيّة، وعودته إلى بيروت على صهوة كتلة نيابيّة وازنة… كلها أوهام سقطت وحدها، من دون أن يتكلّف أحد عناء مواجهتها. رغم ذلك، لا يملّ النجل… اقرأ المزيد

الطاقة المتجدّدة الموزعة: قانون آخر لن يطبّق

  أسقط مجلس النواب مركزية إنتاج الكهرباء من يد الدولة، وحوّلها من «منتج أول» للكهرباء إلى مدير لشبكة التوزيع فقط. في جلسة الخميس الماضي، أقرّت الهيئة العامة للمجلس مشروع قانون «إنتاج الطاقة المتجدّدة الموزعة» الوارد من الحكومة بموجب المرسوم رقم 9000، والمقرّ في لجنة الطاقة، ولجنة المال، واللجان المشتركة.القانون الجديد، وللمرّة الأولى، شرّع للقطاع الخاص… اقرأ المزيد

الأخبار: معارك جديدة للقائد داخل الجيش

  التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون في مجلس النواب، الجمعة الماضي، لا يعني أن معركة المؤسسة العسكرية انتهت. وإذا كان الخارج قد «اكتفى» بربح هذه الجولة، بعدما جنّد لها كل حلفائه، فإن جولة أخرى ستبدأ هذا الأسبوع بعنوان التعيينات العسكرية، كانت قد لاحت بوادرها في الأيام الماضية في طيّات «معركة التمديد». ولم تتخطّ بيروت… اقرأ المزيد

التمديد لقائد الجيش: غضّ نظر الحزب وانتصار مـاروني وهمي

    انتهت معركة التمديد لقائد الجيش بانتصارات وهمية ومزيّفة، وبغضّ نظر كامل من حزب الله، في يوم انكشفت فيه أوراق الأطراف السياسية، بضغط خارجي معلن   في أي مفاوضات متوقّعة لها صلة بلبنان، واستطراداً تفعيل القرار 1701، هناك موقعان لهما مركزيتهما: رئيس الجمهورية كصاحب صلاحية التفاوض لعقد المعاهدات الدولية وإبرامها، وقيادة الجيش في تنفيذ… اقرأ المزيد

إشعاعات نووية في الجنوب

    لا يقتصر تأثير القذائف الفوسفورية التي يستخدمها العدو الإسرائيلي في اعتداءاته على جنوب لبنان على التسبّب بإحراق أحراج الأشجار المعمّرة وبساتين الزيتون، بل تمتد تأثيراتها إلى مدة زمنية طويلة، وتتسبّب بتسميم التربة وتلويثها بالمعادن الثقيلة وصولاً إلى الإشعاعات النووية. إذ إن القذائف المستخدمة تحتوي، إضافة إلى الفوسفور الأبيض، على معادن ثقيلة يؤدي ترسّبها… اقرأ المزيد

استأجر عسكرياً بأقلّ من دولار يومياً!

  لم يستثنِ الانهيار الاقتصادي أحداً من تداعياته. لكن أكثر من طالهم هم موظفو القطاع العام و«أبناء الدولة»، كما يُطلق اصطلاحاً على المنتسبين إلى الأسلاك العسكرية والأمنية. وإذا كانت الدولة قد تخلّت عن «أبنائها»، فقد حاول «آباؤهم» التخفيف عنهم قدر المستطاع. هكذا، مثلاً، فرضت المديرية العامة للأمن العام رسماً قدره نحو خمسة ملايين ليرة على… اقرأ المزيد