IMLebanon

أزمة اللاثقة بين مسيحيي 14 آذار والحريري

  كتبت هيام القصيفي في “الأخبار”: خلقت التسوية بين الرئيس سعد الحريري ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية أزمة بين الحريري ومسيحيي 14 آذار. أزمة اللاثقة ستكون عنوان المرحلة المقبلة، مهما كانت نتيجة التسوية. «رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية رئيساً قبل نهاية العام الجاري». يكاد يجزم تيار المستقبل بذلك. «سليمان فرنجية لن يكون رئيساً»، يؤكد،… اقرأ المزيد

غطاس خوري: كاسحة الألغام الحريرية

منذ تسعينيات القرن الماضي، في «زمن» رفيق الحريري ونجله بعده، تمكن النائب السابق غطاس خوري من تكريس نفسه «ديك الملفّ المسيحي» في تيار المستقبل. «وفاءً لخطّ الرئيس الشهيد»، اعتاد نقيب الأطباء السابق أن يُقدمه حلفاؤه «أضحية على مذبح التسويات السياسية»، مكتفياً بمنصب «كبير مستشاري سعد الحريري» ووسيطه مع الأطراف المسيحية. يعود اسمه الى الواجهة عند… اقرأ المزيد

أزمة اللاثقة بين مسيحيي 14 آذار والحريري

خلقت التسوية بين الرئيس سعد الحريري ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية أزمة بين الحريري ومسيحيي 14 آذار. أزمة اللاثقة ستكون عنوان المرحلة المقبلة، مهما كانت نتيجة التسوية «رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية رئيساً قبل نهاية العام الجاري». يكاد يجزم تيار المستقبل بذلك. «سليمان فرنجية لن يكون رئيساً»، يؤكد، بقوة، معارضوه الذين أصبحوا مزيجاً من… اقرأ المزيد

انتحاري وخاطف وقاتل وناقلو متفجرات هل يسمع اللبنانيون مجدداً أسماء المبادَلين؟

هل تكون الثانية ثابتة مع سجى الدليمي، فلا تدرج ضمن تبادل ثالث بعد راهبات معلولا وصفقة تبادل العسكريين؟ لا شيء مضموناً، لا معها ولا مع الارهابيين الآخرين عدد من الارهابيين الذين بادلت بهم الدولة اللبنانية أمس أسراها لدى «جبهة النصرة» الارهابية، من أصحاب السوابق الذين خبروا التوقيف والتحقيق والمحاكمة أمام المجلس العدلي والمحكمة العسكرية، لكنّ… اقرأ المزيد

كرم الضيافة عند «النصرة»… برعاية «أم تي في» و«الجزيرة»

خرج العسكريون المختطفون الـ 16 الى الحرية بعد عام و8 أشهر من الإذلال والإنتظار ودموع الأهالي، والدماء التي سالت من 4 عسكريين قتلوا بدم بارد، وكان مسرح موتهم على الشاشات. خرج العسكريون بأثمان باهظة، وربما مذّلة للدولة اللبنانية. لكن العيون بقيت شاخصة، كما في كل مرة إلى الإعلام، المحلي والفضائي. فبعدما جنّدت نفسها، طيلة الأيام… اقرأ المزيد

هكذا فاوض نصرالله وعباس إبراهيم

خرج الجنود الرهائن لدى «جبهة النصرة» إلى الحرية. عادوا إلى عائلاتهم ومؤسساتهم، بجهود بذلها السيد حسن نصرالله واللواء عباس ابراهيم. لبّت دمشق طلباتهما، وكذلك الدوحة التي ظهرت أمس مرجعية سياسية «شرعية» لـ «تنظيم القاعدة في بلاد الشام» استعدنا أبناءنا من أيدي قاطعي الرؤوس. هذا هو أصل ما جرى أمس. الباقي هوامش، رغم أنها تتسع أحياناً… اقرأ المزيد