الوصاية بوجهها الجديد: أزمة ثقــة وليست أزمة تعيينات
لم يعد المأزق السياسي الحالي يتعلق بتغيير قائد للجيش وبتعيين بديل له، ولا بتشريع الضرورة أو فتح دورة استثنائية للمجلس النيابي. ما يحصل اليوم وما وصلت إليه الأمور منذ أن بدأت الأزمة السياسية، بات يتعلق بأزمة نظام الدولة الموحدة القائمة منذ عام 1920. يقول أحد السياسيين إن «ما يجري يضع جمهورية البطريرك الياس الحويك على… اقرأ المزيد