أمين لحزب الله، أم لحركة التحرر العربي؟
منذ ستينات جمال عبدالناصر، لم تدوّي صرخة الحقيقة، في الفضاء العربي، مثلما دوّت، أمس، في مهرجان التضامن مع الشعب اليمني في بيروت. حسمها السيّد، وحدّد، بدقة ووضوح، المهمة الرئيسية لحركة التحرر الوطني العربية (المهمة الغائبة والمغيّبة منذ هزيمة حزيران 1967، وبسبب تداعياتها)، والمتمثلة في المواجهة مع النظام السعودي وهزيمته، كشرط لازم لهزيمة المشروع الصهيوني، والتبعية… اقرأ المزيد