IMLebanon

احتفال شمعوني برعاية المستقبل… ومفتي طرابلس مبتهج!

ارتسمت علامات الاستغراب على وجوه معظم الطرابلسيين، في اليومين الماضيين، لدى شيوع خبر عن نية رئيس حزب الوطنيين الأحرار النائب دوري شمعون إقامة مهرجان خطابي لحزبه في عاصمة الشمال. أغلب من سمعوا بالخبر اعتقدوا أن في الأمر مزحة أو مقلباً، فـ»هل يوجد أنصار لحزب شمعون في طرابلس؟»! زيارة شمعون الابن لعاصمة الشمال لا تشبه أبداً… اقرأ المزيد

إسرائيل: لا استبعاد لمواجهة عسكرية مع حزب الله

لم يستبعد رئيس الهيئة السياسية والامنية في وزارة الامن الاسرائيلية، اللواء عاموس غلعاد، نشوب حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله، رغم تحذيره من أن «العدو يملك قدرات عسكرية هائلة، لم يسبق لها مثيل». لكنه لفت الى عوامل تمنع حتى الآن نشوب الحرب بين حزب الله وإسرائيل، وتتركز أساساً على قدرة الردع الاسرائيلية من جهة، وانشغال… اقرأ المزيد

السفير السعودي على حقّ: فلتقف «الأخبار» عند حدّها

تجنّت هذه الجريدة (الصفراء) على السفير السعودي الموقّر، وتهجّمت عليه. هذا لا يجوز. على هذه الصحيفة وغيرها احترام المقامات الرفيعة خصوصاً عندما تصدر عن ممثّلين وناطقين وأبواق لنظام آل سعود المتنوّر والحازم. ماذا قال السفير العسيري كي يتراكم عليه الهجاء؟ كيف أزعج هذا السفير الذي لا ينفكّ صادقاً عن تكرار موقف المملكة الصادق والأمين من… اقرأ المزيد

انتظار اليمن، أو الانتحار بقطع النفس

في علم الفيزياء السياسية، أن الحرب تنشأ وتولد وتتأسس وتنبثق، من المعادلة التالية: حين يقوم طرفان اثنان، على أرض واحدة، بقراءتين متناقضتين لحدث واحد. آخر تجسيد عملي لهذه القاعدة العلمية الجامدة، ما حصل في اليمن منذ 26 آذار الماضي. هناك ثمة أرض واحدة. عليها طرفان: الحوثي والسعودي. وهناك أيضاً، كان ثمة حدث واحد، اسمه الاتفاق… اقرأ المزيد

حوار عين التينة: الرؤوس الحامية تساوي الاقدام الباردة

انقضت عشر جولات من الحوار بينهما، من غير ان يبرر تيار المستقبل وحزب الله اعجوبة استمراره سوى تنفيس الاحتقان. باتا يختلفان على كل شيء تقريباً في الداخل والخارج، ويتصرفان وفق معادلة: رؤوس حامية تساوي اقداما باردة رغم قلقه من نبرة التصعيد المتبادل بين تيار المستقبل وحزب الله بازاء احداث اليمن والنزاع السعودي ــــ الايراني، لا… اقرأ المزيد

أمين لحزب الله، أم لحركة التحرر العربي؟

منذ ستينات جمال عبدالناصر، لم تدوّي صرخة الحقيقة، في الفضاء العربي، مثلما دوّت، أمس، في مهرجان التضامن مع الشعب اليمني في بيروت. حسمها السيّد، وحدّد، بدقة ووضوح، المهمة الرئيسية لحركة التحرر الوطني العربية (المهمة الغائبة والمغيّبة منذ هزيمة حزيران 1967، وبسبب تداعياتها)، والمتمثلة في المواجهة مع النظام السعودي وهزيمته، كشرط لازم لهزيمة المشروع الصهيوني، والتبعية… اقرأ المزيد