IMLebanon

سامي رئيساً للكتائب بعد حزيران ومعارضة نديم «تسجيل موقف»

يسير سامي الجميّل بخطى ثابتة الى رئاسة حزب الكتائب خلفاً لوالده، رغم اعتراضات حزبية وعائلية. في مقدم المعترضين نديم، وريث آل الجميل الآخر الذي يرفض التسليم بـ»الواقع المرّ». عبّأ «قواته» للمواجهة، متّكلاً على «حزب المعارضين لسامي» داخل الحزب… ليكتشف أن المتحمسين لخوض المعركة قلّة قليلة حدّدت الامانة العامة لحزب الكتائب موعد المؤتمر العام أيام 12… اقرأ المزيد

فارس سعيد في «جورة المعّازين»: الأمر لي!

جسد النائب السابق فارس سعيد في المجلس الوطني لقوى 14 آذار، أما عقله وروحه ففي… «جورة المعّازين». منسق الأمانة العامة مشغول عن حرية الشعب السوري والعبور الى الدولة في لبنان بحفر بركة مياه في «الجورة»! بعد الأباطرة الرومان، وأبرزهم تيتوس، الذين حفروا كلماتهم في صخور بلدة العاقورة، جاء دور منسق الأمانة العامة لقوى 14 آذار… اقرأ المزيد

السعودية تقمع في لبنان ووزير الإعلام يعتذر!

لا توفّر مملكة آل سعود جهداً أو مالاً أو ترهيباً أو ترغيباً إلّا وتمارسه على وسائل الإعلام العربية والعالمية، حتى يتسنّى لها قتل أهل اليمن وتدمير مدنه ومحو معالمه «على السكت». وفي سبيل ذلك، ينبغي إخراس كل ما يشتمّ منه اعتراض على عدوانها أو حتى نقل صوت اعتراضي، ولو على طريقة «ناقل الكفر ليس بكافر»… اقرأ المزيد

| عن الحرب على «الأخبار» وردّ الاعتبار للصحافة

تملك العائلتان الوهّابيتان، آل سعود وآل ثاني، مئات الفضائيات والإذاعات والصحف والمواقع الإخبارية، وتسيطران على المئات مثلها بالرشى، وعلى مئات أخرى تضبطها الأنظمة والتيارات الحليفة. بالمقابل، لا يوجد سوى بضع فضائيات وإذاعات وصحف مضادة، وبعضها ملتزمٌ بما يشبه الحياد أو نصف الحياد؛ فكيف ليوميةٍ عربيةٍ واحدة، لا غير، تفتح صفحاتها لتسمية الأشياء بأسمائها، أن تقضَّ… اقرأ المزيد

المواجهة… لا الحياد!

لم نعش يوماً وهْمَ المواجهة الهادئة مع أهل الظلام. وليس بيننا اليوم من يعيش رفاهية أمام المعركة القاسية التي بدأ فصلها الجديد يوم انطلق العدوان البربري على شعب اليمن. وليس بيننا من هو واهم بأن هذه الحفنة من المجرمين ستتوقف عن غزوتها للنور والعلم والحرية والهواء النظيف. آل سعود هم رأس الشر في هذه المنطقة.… اقرأ المزيد

واشنطن لبيروت: لا تنتظرونا!

أهم ما حمله نائب وزير الخارجية الأميركية في زيارته خلال اليومين الماضيين إلى بيروت، نصيحة هي أقرب إلى المصارحة: إسمعوا منا، لا تنتظرونا ولا تراهنوا على أي من تطوراتنا. علماً أن الرجل ليس طارئاً على واشنطن ولا على مفهومها لمصالحها ولا على سياساتها في العالم. من المخضرمين هو. أمضى أكثر من عشرين عاماً في الإدارة… اقرأ المزيد