IMLebanon

استنفار أمني بحثاً عن 5 «انتحاريين»: 4 لبنانيين ومغربي

لن تكف الجماعات الإرهابية عن محاولة استهداف الأمن في لبنان، وبشتى الطرق الممكنة. خلال الأسابيع الماضية، نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط أكثر من سيارة مفخخة كانت في طريق الخروج من عرسال، إضافة إلى تفكيك أكثر من عبوة ناسفة، وتوقيف عدد من الانتحاريين المرتبطين بالانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما في جبل محسن بطرابلس. وتشير المعلومات الأمنية إلى… اقرأ المزيد

هوية المرحلة المقبلة إيرانياً وسعودياً تحدّد هوية الرئيـس

تغيب رئاسة الجمهورية عن المفكرة الدولية، ويكاد ذكرها يتراجع محلياً حتى في الحوارات الداخلية. ومن يربطها بالاتفاق الايراني ـــ الاميركي، وبوضوح الاستراتيجية السعودية الجديدة، فهو لا يرى ان لها حظاً قبل تموز المقبل منذ بداية السنة الجارية، يتصدّر عنوان أساسي «الاجندة» الدولية: الحوار الايراني مع الدول الخمس زائداً واحداً، وفي صورة أكثر وضوحاً الحوار الاميركي… اقرأ المزيد

الردّ على «داعش»، داخل الأردن لا خارجه

ذهب عدد من الكتّاب إلى أن الفيلم الداعشي ـــ المتقن الإخراج ـــ لجريمة تحريق الطيار الأردني، الشهيد معاذ الكساسبة، قد حقق نجاحاً إعلامياً غير مسبوق للتنظيم الإرهابي؛ فرض نفسه على ملايين المشاهدين، وعلى السياسيين والمعلقين في العالم كله، وأحيا هجمة «داعش» ــــ التي أصابها الوهن ــــ لإحداث الصدمة والرعب، وبث الذعر في قلوب المخالفين، واجتذاب… اقرأ المزيد

مأسسة التيار البرتقالي: هل يفعلها العونيون أخيراً؟

بين عامي 2006 و2009، كانت مأسسة التيار الوطني الحر أهم ما يشغل البيت الداخلي العوني. بلغ النقاش ذروته في «الثلاثاء الأسود» الذي هدّ معنويات الناشطين وأحبطهم، فشُغلوا بجوائز الترضية: مقاعد نيابية، مستشارين، وظائف قيّمة وغيره… إلا أن رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون تقدم أخيراً إلى الأمام، والتفّ على لامبالاة الأقربين والأبعدين بحزبه من… اقرأ المزيد

لا يُفتى… والسنيورة في الدار!

في وقت كان مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان يزور مصر، بدعوة رسمية، كان فريقه في عائشة بكار يمحو آخر أثر للمبادرة المصرية التي جاءت به مفتياً توافقياً. بوحي من «المرشد الروحي» فؤاد السنيورة، مجلس عمر مسقاوي باقٍ، وعشرات المشايخ، من «غير الأصدقاء»، راحلون   آخر بنات أفكار الرئيس فؤاد السنيورة، في دار الفتوى، التمديد… اقرأ المزيد

عبدالله الأردن: ملك داعش

كمن جاءته الفرصة ليقدم عرضاً بهلوانياً لافتاً، استعاد ملك الاردن حطّته العربية، وتوجه صوب العشائر، معلناً بدء عملية الثأر لقتل «داعش» الطيار الأردني معاذ الكساسبة. وفي حمأة حفلة مشاعر غير جامعة، بخلاف كل ما يشاع، أغمض المتهور عينيه، وبقي في لباس المقامر، ملقياً نرده على طاولة سوريا، في حركة تعيد تثبيت صورته كسليل عائلة المقاولين… اقرأ المزيد