فليكن…
(فصحى) العنوان: بعد الضربة الموجعة جداً أول من أمس، هاج الجميع، كلنا، والاسرائيليون أيضاً، كما الأميركيين*، سعداء ومرعوبين. أكيد، ومرة أخرى، حزب الله سيردّ، لكنه لن يردّ فوراً، وهذا طبعاً ما يبرّر الرعب عند غيره. إن ما هو أقسى من الرعب، القلق، فهو، «طبياً»، كذلك، أولاً لأنه أطول زمنياً، وهو رعب، إنما من مجهول. أما… اقرأ المزيد