كلام في السياسة | لماذا حفظنا «هيبركاشير»؟!
يقول أحد المراقبين لوسائل الإعلام وتقنيات التواصل في فرنسا، إنه إذا أجري اليوم استطلاع المقيمين على الأراضي الفرنسية، حول سؤالين اثنين: أولاً: ما اسم المطبعة التي حوصر فيها الأخوان كواشي اللذان نفذا الهجوم الإرهابي على مجلة «شارلي هيبدو»؟ ثانياً، ما اسم المتجر الذي هاجمه الإرهابي الثالث، أحمدي كوليبالي، بعد يومين على مجزرة المجلة الساخرة؟ يجزم… اقرأ المزيد