واشنطن و«داعش» ونحن!
ما يوجِّه سياسات الولايات المتحدة الأميركية في العالم هو مصالح كتلها الاحتكارية الضخمة التي طوَّرت «العولمة» الشاملة واستفادت منها، ولا تزال، إلى الحد الأقصى. لكن أساليب خدمة هذه المصالح، من قبل ممثليها في «البيت الأبيض» و»الكونغرس» الأميركيين وسواهما من المؤسسات والأجهزة، ليست واحدة: بسبب التنافس والتباين، وكذلك بسبب خصوصيات المراحل والأحداث نفسها وشبكة المصالح والتناقضات… اقرأ المزيد