من ذبح علي مرتين؟!
منذ انطلاقها، كان ثمة إجماع لدى المعنيين والمراقبين على أن لدى «داعش» خبراء محترفين في تقنيات التواصل، وخصوصاً في مجال إيصال الرسالة النفسية والذهنية المطلوبة، بواسطة وسائل الاتصال الجماهيري المرئية والمسموعة. الاهتمام بالصورة والصوت، الخلفيات السمعية والبصرية، المنظومة الرموزية، طقوس الحواس… كلها مدروسة بأدق التفاصيل لدى هذا التنظيم المفترض متشكلاً من أشخاص متواضعي القدرات والإمكانات… اقرأ المزيد