IMLebanon

الاستخبارات الغربية: 15 انتحارياً في لبنان

تمكنت استخبارات الجيش من توقيف أحد مشغّلي الانتحاريين المعروف بـ«أبو عبيدة زهرمان»، فيما لا يزال شريكه متوارياً عن الأنظار. وتم توقيف «طابخي» الأحزمة الناسفة التي انفجر أحدها في فندق «دو روي» في الروشة. وعلى وقع تنامي الشائعات والأخبار المغلوطة عن انتحاريين وخلايا إرهابية، تحدّثت المعلومات الاستخبارية الغربية عن دخول نحو 20 انتحارياً إلى لبنان في… اقرأ المزيد

حزب الله مطمئن إلى دور الحكومة الأمني

ربّما تكون حكومة الرئيس تمّام سلام المؤشّر الجدي الوحيد على وجود صمام أمان إقليمي ودولي، يبقي لبنان ضمن الحدّ الأدنى من التوتّر. وإذا كان تحييد الأمن اللبناني عن تفاعلات الإقليم في العراق وسوريا يعدّ ضرباً من الخيال، فإنّ انتحارياً هنا، أو خليّة عابرة هناك، لا تبدو تحوّلاً في موقف أي من أطراف المعادلة الإقليمية والدولية،… اقرأ المزيد

هل تستهدف «جبهة النصرة» سجن رومية؟

استمرت التحقيقات مع الموقوفين بتهم الإرهاب، وأبرزهم موقوف فندق «دو روي». وقالت مصادر امنية رفيعة المستوى لـ«الأخبار» إن الأجهزة الامنية باتت تتعامل بجدية مع إمكانية ان يكون تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش») قد اتخذ قراراً بتنفيذ أعمال إرهابية في لبنان، بعدما تبين أن آخر ثلاثة انتحاريين (موقوف فندق نابليون، وموقوف فندق «دو روي»،… اقرأ المزيد

الدكانة… وقد صارت ميني ماركت

وجهة نظر |  كأنه المارشال مونتغمري. كاد رافعو «اللافتات» في بيروت وزحلة والدكوانة والبوشرية و… أن ينسبوا إلى اللواء جورج قرعة الانتصار على الفاشية في الحرب العالمية الثانية. «أصدقاء اللواء جورج قرعة»… «أهالي المنطقة»… «شباب الحي»… رجل الاعمال الفلاني… رجل الدين العلاني… مجلس الطائفة، أعضاء «الجمعية السرية» إياها… كلها أسماء ضجّت بها الشوارع خلال الأيام… اقرأ المزيد

آلية الحكومة: قليلٌ من الصلاحيات، كثـيرٌ من التوافق

بعد شهر على شغور المنصب، وللمرة الأولى، انتقلت صلاحيات رئيس الجمهورية إلى حكومة الرئيس تمام سلام، لكن بحسب طريقتها. أخذت من المادة 62 من الدستور الروح، وتركت للائتلاف الحكومي تفصيل ثوب التوافق عبر ممارسة مختلفة لصلاحيات الرئيس ورئيس مجلس الوزراء في آن واحد أخرجت حكومة الرئيس تمام سلام الآلية التي تمكّنها من الالتئام واتخاذ قرارات… اقرأ المزيد

هل تسأل وزارة الخارجية عن اللبنانيين في سـجون السعودية؟

عشرات اللبنانيين وربما أكثر بكثير، يقبعون في السجون السعودية بلا تهم واضحة، لكن القاسم المشترك بينهم أنهم جنوبيون. أما أسرهم في لبنان، فتحاذر إثارة قضيتهم على المنابر أو في الاعلام خشية الحاق الأذى بأبنائها المعتقلين. من هذه الأسر عائلة جنوبية ترزح تحت وطأة القلق وانتظار ابنها الذي لا تعرف عن مصيره شيئاً منذ أشهر عدة.… اقرأ المزيد