أيّ ثورة هذه، وأيّ إسلام هذا؟
نتضامن مع أهلنا في عرسال الذين رفضوا أن يسلّموا بلدتهم إلى المسلحين المجرمين، واكتشفوا الحقيقة ولو بعد حين. نتضامن معهم، ومع أهلنا في طرابلس وصيدا وغيرهما، الذين رفضوا أيضاً تسليم مدنهم للمتطرفين والمسلحين، واستُعملوا، في وقت ما، رهينة لدى هؤلاء. ونتضامن مع الجيش اللبناني في وجه هذا الإجرام الذي يواجهه ببسالة، كما نتضامن مع أنفسنا،… اقرأ المزيد