IMLebanon

تسعة فصائل اجتاحت عرسال أبرزها «عبد الله عزام»

احتُلّت عرسال. اجتاحها مسلّحو «الدولة الإسلامية»، ثم لحِق بهم مقاتلو «جبهة النصرة» ومسلحو فصائل عدة تدور في فلك «الجيش الحر». سبعة فصائل حوّلت عرسال إلى ساحة معركة، بينها تنظيم «كتائب عبد الله عزام». انخرط فصيلان اثنان في الاشتباك مع الجيش، فيما اكتفى الباقون بالانتشار المسلّح حضر تنظيم «كتائب عبد الله عزام» عسكرياً، للمرة الأولى، في… اقرأ المزيد

أين أخطأ المسيحيون والسنّة وقهوجي؟

كانت امام قائد الجيش خيارات اخرى يلتف بها على من يريد إحراق الجيش أدت معركة عرسال إلى عدد من الشهداء والاسرى والجرحى. لكن ثمة خلاصات سياسية تبدو، للوهلة الاولى، خطرة بقدر خطورة المعركة، وتتعلق بادارة السياسيين ملفاً حساساً بخفّة لا تشبه ما ينتظر البلد من تحديات ما آلت اليه معركة عرسال هو، ببساطة، نتيجة المراهنة… اقرأ المزيد

طرح الـ 1701: تعدّدت الأسباب والهدف واحد

منذ تشكيلها عام 2005، كان سحب سلاح حزب الله البند الوحيد على أجندة قوى 14 آذار. لم تفوّت معركة ولا حرباً ولا أي مناسبة إلا استغلتها في سبيل ذلك. آخرها الحرب الارهابية على الجيش في عرسال. تريد هذه القوى دبّ الرعب في قلوب الداعشيين بنشر قوات دولية على الحدود وفق القرار 1701! دأب رئيس حزب… اقرأ المزيد

عرسال خارج السيادة: التسوية المذلّة

خرج المسلحون من عرسال. كانت قيادة الجيش تشترط انسحابهم من لبنان وتحرير الجنود المخطوفين، قبل وقف إطلاق النار. لكن السلطة السياسية منعت العسكر من القتال، وذهبت إلى التفاوض من دون ان تكون يدها على الزناد. والنتيجة الطبيعية لهذا الاداء، خروج المسلحين بأمان، وتحوّل الجنود المخطوفين ورقة للمساومة بيد المسلحين. إنها تسوية الذل أطلقت بعض وسائل… اقرأ المزيد

لا شكراً… لكم

ليس صحيحاً أن المساعدة السعودية غير مناسبة، أو في غير أوانها. لكن ليس هذا هو المطلوب من السعودية الآن. فالمسؤولية تتجاوز رفع الصوت ودفع أموال ثمن ذخائر يمكن توفيرها من دول أخرى من دون مقابل مادي أو سياسي. على مملكة القهر الإقرار بأن الإرهاب الذي يواجهه لبنان هذه الأيام، هو الإرهاب نفسه الذي موّلته الاستخبارات… اقرأ المزيد

شتّامو الجيش: متى عُرف السبب بطلَ العجب

عند البحث، يمكن إيجاد مبرر لتحريض بعض النواب والوزراء على الجيش اللبناني، وجزء كبير من ناخبيهم، لكنّ ثمة نواباً آخرين يصعب اكتشاف السر وراء مواقفهم هذه منذ أحداث الضنية عام 2000، نادراً ما فوّت عضو كتلة المستقبل النيابية خالد ضاهر فرصة لمواكبة المعتدين على الجيش بتحريض قلّ نظيره. أما زميله في كتلة عكار النائب معين… اقرأ المزيد