IMLebanon

الأخبار: 800 مليار ليرة تكفي فقط رواتب 18 شهراً: بلديّة بيروت إلى الإفلاس

 كتبت  لينا فخر الدين   تقف بلديّة بيروت على شفير الإفلاس. موجوداتها في مصرف لبنان لا تتعدّى 800 مليار ليرة، بالكاد تكفي لتسديد رواتب الموظفين والكلفة التشغيليّة لمقرها لـ 18 شهراً   بلدية العاصمة التي كانت أثرى البلديّات في لبنان، بمداخيلها وموجوداتها في مصرف لبنان، مُهدّدة بـ«إقفال أبوابها». في الغرف المغلقة، يتحدّث موظفون عن سوء… اقرأ المزيد

ما بعد لو دريان كما قبله: متى يبدأ «اللعب مع الكبار»؟

  مضَت زيارة المبعوث الفرنسي الخاص جان إيف لو دريان لبيروت من دون أن تحرّك الجمود في «الاصطفافات الرئاسية» اللبنانية. وكما كان متوقعاً قبل وصوله، فإنّ الدبلوماسي الفرنسي استمع كثيراً وتكلّم قليلاً، إلا أن الكلام القليل، الذي باح به أمام مَن التقاهم مِن ممثلي القوى اللبنانية، لم يُسعِف في ترجمة حركة الحقل الفرنسي إلى برَكة… اقرأ المزيد

رحلة لودريان: حذرٌ من الوحول اللـبنانية

    لن يطول الوقت كي ينسى اللبنانيون الاهتمام الزائد المعطى لزيارة جان ايف لودريان لبيروت، وان وعد برحلة ثانية. ليس ما سمعه من القيادات هو المحتوى كله. بل ايضاً الكثير من الخيبات التي لمسها من محدثيه غير المستعدين في الوقت الحاضر لأي تسوية   خلّفت مهمة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى لبنان،… اقرأ المزيد

الأخبار: شكوك حول مصير 92% من الدعم دُفعت لـ NGOs | فرنسا: أين ذهبت مساعداتنا للبنان؟

 فؤاد بزي   شكّك ديوان المحاسبة الفرنسي في طريقة إنفاق 214 مليون يورو من المساعدات الفرنسية للبنان بين عامَي 2019 و2021، لافتاً إلى أن الغالبية العظمى من هذه المساعدات صبّت لدى المنظمات غير الحكومية التي تقرّر بعد انفجار المرفأ أن تُعتمد بديلاً من المؤسسات الحكومية، بحجّة أن الفساد ينخرها، ليتّضح أن الـ NGOs ليست أقل فساداً.… اقرأ المزيد

إلغاء «البريفيه» لإخفاء الأسوأ؟

    السيناريو «الأمني» المفتعل لإلغاء شهادة البريفيه يخفي ما هو أسوأ. ضعف الجاهزية للامتحان وفقدان السيطرة على النتائج بسبب المنحى التراجعي في المكتسبات المعرفية، وضغوط الجهات المانحة الدولية، كلها عوامل تجعل تداعيات الإلغاء أقلّ حرجاً على وزارة التربية من إجراء الامتحان   يشبه قرار مجلس الوزراء إلغاء شهادة البريفيه، بمعزل عن رأي المرجعية التربوية… اقرأ المزيد

الطريق إلى المُختارة زمن تيمور جنبلاط

  يعود بي الزمن إلى عام 1946، إلى ذلك الوقت الذي ألقى فيه كمال جنبلاط خطاباً في بلدة بيصور مُتوجّهاً إلى الجمهور: «إنّي أعتقد أنكم تُخطئون عندما تنظرون إلي كواحد من آل جنبلاط، فأنا لا أريد منكم هذه النظرة. أنا أقول لكم انتخبوا الشباب الذين ترون فيهم الحضارة والأدب والإخلاص ولا تنتخبوا ابن هذا البيت… اقرأ المزيد