IMLebanon

اللبناني الهوى..

  وليد البخاري اسم سيحفظه اللبنانيون طويلاً. أرفع ديبلوماسي سعودي في سفارة المملكة في بيروت هذه الأيام، لكنه في دأبه وحركته يبدو كأنه سفير مميّز واستثنائي مزدوج: لبناني في السعودية. وسعودي في لبنان. ومثله ينجح لأنه على ذلك القدر من النقاء والصفاء وطول الباع بالمهنة وشروطها ومتطلباتها.   هذا رجل يمكن «اتهامه» ببساطة تامة أنه… اقرأ المزيد

  يقال   

  إن ديبلوماسيين غربيين لا يستبعدون استمرار الوضع السوري الراهن على حاله لسنوات ويلفتون الى أن ذلك لا يعني أن رئيس النظام سيكون قادرا على حكم سوريا موحدة.

أين كان العراق قبل ستين عاماً؟

يدفع العراق حالياً ثمن ما ارتكب قبل ستين عاماً، يوم الرابع عشر من تموز (يوليو) 1958. لا يمكن فصل أحداث الجنوب العراقي القابلة للتمدد إلى بغداد عن تاريخ عمره ستة عقود. بدأ هذا التاريخ، تاريخ العراق الحديث، بمجزرة قصر الرحاب حيث قضي على أفراد الأسرة المالكة الهاشمية التي كانت تحكم البلد وانتهى بسيطرة مجموعة من… اقرأ المزيد

هلسنكي من بعد المونديال: روسيا والحاجة إلى تحسين صورتها

  “مونديال” كرة القدم في روسيا، المختتم أمس بفوز فرنسا بكأس العالم، كان أيضاً مناسبة لتلمّس أوضاع العلاقات الدولية في عالم اليوم، فالأزمة ما زالت على حالها بين روسيا والمجموعة الغربية، منذ ضم موسكو لشبه جزيرة القرم وتدخلها الداعم للانفصاليين في شرق اوكرانيا، والتدخل الروسي الى جانب النظام في سوريا كان ايضاً من العناوين الخلافية… اقرأ المزيد

  يقال 

  إن ديبلوماسيين يعلقون  آمالا  على القمة الأميركية ، الروسية بالنسبة الى إمكان التوصل الى نوع من الحل في سوريا ، لكنهم لا يستبعدون حصول مفاجآت قد تطرأ وتتعلق بطبيعة السياسة التي ينتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب .

الشعب الإيراني إن حكى!

  في الوقت الذي تُطالب روسيا بانسحاب قوات إيران وميليشياتها وحزبها الأثيري في لبنان وفالق «قدسها» المفلوق، من سوريا، وسيادة الرئيس بشّار «غائب» ومنتشٍ في انتصاراته على شعبه، وكأنّ صراع الدولتين على أرضه لا يعنيه، وفي الوقت الذي تتقهقر ميليشيات خامنئي في اليمن، ويتعثّر وجوده في العراق، ويرتبك حزبه «المنتصر» في لبنان، تدور المعركة الكبرى… اقرأ المزيد