IMLebanon

يقال 

   إن بعض أهالي عناصر «حزب الله» الذين يقاتلون في سوريا يبدون استياءهم من التورط في سوريا وأصبحوا يسألون علناً: «لماذا يريد الحزب قتل أولادنا في حوران؟». إن موفداً رسمياً من حزب ممانع زار دولة عربية كبرى في محاولة لإعادة ترميم الحد الأدنى من العلاقات معها بعد توقيف خلية إرهابية للحزب تعمل داخلها.

التمديد بـ95 صوتاً: «القوات» تمنع الفراغ

باريس تشيد بتوقيع هبة الثلاثة مليارات وتؤكد بدء التسليح مطلع 2015 التمديد بـ95 صوتاً: «القوات» تمنع الفراغ بعيداً عن دهاليز الحسابات الضيّقة حزبياً وشعبوياً، ولأنها باتت معركة وجود تخوضها الدولة في مواجهة محاولات إخضاعها وتفريغ مؤسساتها الرئاسية الثلاث، أخذت «القوات اللبنانية» على عاتقها وكاهلها إنقاذ المركب الوطني ومنع إغراقه في فراغ شامل يتهدّد الكيان ويهدّ… اقرأ المزيد

لهذه الأسباب لن يكون اللبنانيون السنّة بيئة حاضنة للتطرف الديني!

  على أثر 11 أيلول 2001، اعتبر الإسلام المتطرف (السنّي تحديداً) هو العدو للمجتمع الدولي. فكان سقوط بغداد بيد إيران، بعد الغزو الأميركي، وكان مشروع الهلال الشيعي الفارسي من طهران إلى بغداد ودمشق وبيروت. وكان من نتائجه لبنانياّ، صعود «حزب الله» السياسي والصورة التاريخية للرئيسين محمود أحمدي نجاد وبشار الأسد ومعهما الأمين العام «لحزب الله».… اقرأ المزيد

ثمن بقاء النظام.. إهدار ما تبقى من الهوية السورية

  لا شيء لدى بشار الأسد أهم من معركة البقاء. من أجلها يقدّم كل شيء. القتلى والجرحى من السوريين عموماً ومن مؤيديه خصوصاً. الدمار وتفكيك النسيج الاجتماعي… وصولاً إلى هدر الهوية الاجتماعية والدينية لأحياء بارزة في سوريا؛ فما كان معلوماً على نحو محدود من بداية الثورة السورية، بات واضحاً على نحو واسع اليوم، لا سيما… اقرأ المزيد

في دعم الجيش

  بارت بضاعة الممانعين عندنا في أرضها في موضوع الهبة السعودية التاريخية للجيش. وأثبتت المملكة مرة جديدة، أنها تحكي وتفعل. وتفعل الذي تحكيه وليس عكسه. وتَعِدْ وتفي الوعد. وتقرّر وتنفّذ القرار.. وتترك التشكيك في سياقه الافترائي وفي الحسابات السياسية لأصحابه. لم تعلّق في الشهور الماضية، لا مباشرة ولا غير مباشرة، على كل الضجيج الذي تلا… اقرأ المزيد

يقال 

  إن عناصر أمن «حزب الله» يتولون حماية تجمعّات مجالس عاشوراء في الضاحية ويكثّفون منذ أيام الحواجزفي محيطها. إن عدد قتلى «حزب الله» في سوريا بلغ 28 خلال الشهر الفائت معظمهم من منطقة بعلبك.