في «بطولات» الممانعة..
المعادلة المكسورة في سوريا ستبقى مكسورة إلى أن يغيّر الأميركيون سياساتهم فيها ومنها!… وفي دنيا الضواري والكواسر والذئاب الفالتة على الغوطة الدمشقية الشرقية، من دون أي ضوابط ذات صلة بالبشر وطباعهم وطبائعهم، لا مجال لأي أمر مضاد مؤثر وجدّي إذا ظلّ في سياقاته الراهنة: مناشدات! وإدانات! وبيانات أممية! وتسابق في الإنشاء واللغو والعدّ والحساب…!… اقرأ المزيد